الجمعة، 30 ديسمبر 2016

ﻣﺎ ﻫﻮ المعالج الرئيسي ‏و ماهوا ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ في هواتف الذكية ؟






ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ ‏( ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ‏) في هواتف الذكية ؟ ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ؟
ما معنى المعالج الرئيسي في الهواتف الذكية ؟
ﺃﻓﻀﻞ 10 ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ في الهواتف الذكية ؟

ﻣﺎ ﻫﻮ المعالج الرئيسي في هاتف الذكي



متابعي عالم الهواتف الذكية أهلا و سهلا بكم
لا شك انكم تسألون كلما اطلعتم على مواصفات هاتف ذكي مامعنى المعالج الرئيسي ؟
  ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻤﻌﺎﻟﺞ ﺛﻨﺎﺋﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ، ﻭ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺑﻤﻌﺎﻟﺞ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﻭ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺸﻴﺮ ﻟﻌﺪﺩ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ، ﻓﺜﻨﺎﺋﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﻣﻌﺎﻟﺠﻴﻦ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ، ﺭﺑﺎﻋﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ 4 ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ، ﻭﻫﻜﺬﺍ، ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﻛﻠﻤﺎ ﺗﺤﺴﻦ ﺍﻷﺩﺍﺀ







ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ المعالج
ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺑﺎﻟﺴﺮﻋﺔ ﻫﻨﺎ ﺳﺮﻋﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻭ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ . ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺯﺭ ﻟﻌﻤﻞ ﺷﻲﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻣﺜﻞ ﻧﺴﺦ ﺃﻭ ﻧﻘﻞ ﻣﻠﻒ ﻓﻬﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻐﺮﻗﻪ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻭ ﻳﻘﺎﺱ ﺑﺎﻟﺠﻴﺠﺎ ﻫﻴﺮﺗﺰ . ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﺍﻩ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺃﻱ ﺟﻬﺎﺯ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺠﻴﺠﺎﻫﻴﺮﺗﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ . 1.2 ﺟﻴﺠﺎﻫﻴﺮﺗﺰ ﺃﻭ 2.1 ﺟﻴﺠﺎﻫﻴﺮﺗﺰ




ما معنى ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ :
ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ ﺃﻭ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ CPU
ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﺒﻴﺎﻧﺎﺕ ﻭﺗﻨﻔﻴﺬ ﺑﺮﺍﻣﺞ  .
ﻣﻌﺪﻝ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻤﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻮﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ " ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺍﻻﻣﺮ ﺑﺎﻻﺩﺍﺀ ،ﻭ ﻣﻌﺪﻝ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻌﺪﻝ ﺍﻻﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ‏"ﻳﻘﺎﺱ ﺑﺎﻟﻬﺮﺗﺰ , ﻛﻴﻠﻮﻫﺮﺗﺰ , ﻣﻴﺠﺎﻫﺮﺗﺰ , ﺟﻴﺠﺎﻫﺮﺗﺰ ‏" ﻭ ﺗﺮﺩﺩ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻰ ﺍﻯ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﻛﻬﺮﺑﻴﺔ ﻣﺘﺰﺍﻣﻨﺔ . ﻛﻞ ﺩﻭﺭﺓ ﺯﻣﻨﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ "ﺗﻜﻮﻥ ﻋﺎﺩﺓ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﻧﻮﺛﺎﻧﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﻀﻤﻨﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ " ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺘﺒﺪﻳﻞ ﺑﻴﻦ ﺣﺎﻟﺘﻲ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﺍﻟﻨﻄﻘﻲ ﻭﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻲ .
ﻓﻰ ﺍﻯ – ﺑﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ – ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻣﺮﻛﺰﻳﺔ ﻣﺨﺼﺼﺔ , ﻳﺆﺩﻱ ﺗﺒﺪﻳﻞ ﺍﻯ ﺑﻠﻮﺭﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﺧﺮﻱ ﺗﺘﺬﺑﺬﺏ ﺑﻀﻌﻒ ﺍﻟﺘﺮﺩﺩ ﻋﺎﻣﺔً ﺍﻟﻰ ﻣﻀﺎﻋﻔﺔ ﺍﺩﺍﺀ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ،ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ﺳﻴﻘﻮﻡ ﺑﺎﻧﺘﺎﺝ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﻜﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﻬﺪﺭﺓ .






ما هو البروسيسور ( المعالج الرئيسي ) ؟ وما هي
ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ ‏( ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ‏) ؟ ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ؟
ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺳﻮﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﺨﻄﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺘﺒﻊ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻭﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻃﺮﻕ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺃﻗﻞ ﺍﺳﺘﻬﻼﻛﺎً ﻟﻠﻄﺎﻗﺔ ﺃﻭ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻘﺮﻉ ﺑﺸﻜﻞ ﺍﺳﺮﻉ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺭ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ،ﻭ ﻫﻮ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺍﻥ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﺘﺎﺝ ﻭﺣﺪﺍﺕ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻣﺮﻛﺰﻳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﺑﺮﻭﺩﺓ ﻭﺗﻤﺘﻠﻚ ﻣﻌﺪﻻﺕ ﻗﻴﺎﺱ ﺯﻣﻦ ﺃﻋﻠﻲ .
ﻭ ﻳﺒﺤﺚ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺃﻳﻀﺎً ﻋﻦ ﻃﺮﻕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻭﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻤﻌﺪﻻﺕ ﻗﻴﺎﺱ ﺯﻣﻦ ﻣﺴﺎﻭﻳﺔ ﺃﻭ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺰﻣﻨﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ .






ﻭ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻌﺪﻝ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻣﻔﻴﺪﺍً ﻓﻘﻂ ﻓﻰ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺭﻗﺎﺋﻖ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ .
ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻣﺠﻬﺰﺓ ﺑﺮﻗﺎﺋﻖ ﻣﻀﻤﻨﺔ ﻣﺘﻘﺪﻣﺔ ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺄﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻬﻤﺔ ﺣﺴﺐ ﺑﺮﻣﺠﺘﻬﺎ .
ﺍﺩﺍﺀ ﻭﺣﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﺔ – ﺍﻟﺒﺮﻭﺳﻴﺴﻮﺭ – ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻰ ﻧﻮﺍﺓ ﺍﻟﺮﻗﺎﺋﻖ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﻴﻮﻳﺎً ﺣﺴﺐ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻭ ﺍﻻﺩﺍﺀ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﺤﻮﺳﺒﺔ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﻟﺬﻛﻲ . ﻭﻳﻤﻴﻞ ﺍﻻﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻰ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻣﻌﺪﻝ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻠﻤﻌﺎﻟﺞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﺔ ،ﻭ ﻟﻜﻦ ﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﻧﺎ ﺁﻧﻔﺎً ﻓﺈﻥ ﻣﻌﺪﻝ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻔﻴﺪﺍً ﻓﻘﻂ ﻓﻰ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﺳﺮﺓ ﺍﻭ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﻭﻣﻦ ﺍﻻﻓﻀﻞ ﺍﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﻤﻌﻴﺎﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﻓﻰ ﺍﻻﺩﺍﺀ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ







ﺃﻓﻀﻞ 10 ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ في الهواتف الذكية ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﻧﺠﺪ ﻣﻌﺎﻟﺞ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ Snapdragon 808 .
ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻣﻨﺤﺖ ﻟﻤﻌﺎﻟﺞ Snapdragon 650 .
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻌﺎﻟﺞ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ A8 .
ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ Snapdragon 652 .
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻧﺬﻛﺮ Snapdragon 810 .
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻧﺠﺪ Exynos 8890 .
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻌﺎﻟﺞ Kirin 970 . .
ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻳﺘﻮﺍﺟﺪ ﻣﻌﺎﻟﺞ Exynos 8895 . .
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻧﺠﺪ ﻣﻌﺎﻟﺞ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻳﻔﻮﻥ A9 .
ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻷﻭﻝ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻌﺎﻟﺞ ﻗﻮﻱ ﻭ ﻫﻮ معالج ﻛﻮﺍﻟﻜﻮﻡ ﺳﻨﺎﺏ ﺩﺭﺍﻏﻮﻥ Qualcomm Snapdragom 835 . .





















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق